تتوقع ايه من ناس لا عندهم مبدا و لا اخلاق و لا حريات و معاهم معاهم عليهم عليهم :21:لاخوان بقا ليهم مباديء كتيره منها مثلا
كلمتي لايمكن تنزل الارض ابدا
(ونزلت في نسبه اعضاؤهم في مجلس الشعب وانتخابات الرئيس)
وكمان مبدأ كداب ياخيشه
وده شفناه مع اتهامهم لحركه 6 ابريل وائتلاف شباب الثوره
كمان مبدأ عض كلبي ولا تعض رغيفي
في ولاؤهم في الفتره الماضيه للمجلس العسكري وانقلابهم عليه الان
مبدأ اقطع عرق وسيح دم
وده شفناه في سحب الثقه من وزير الداخليه ومحاكمته وسحب الثقه من الحكومه ونسيت قانون هيكله الشرطه
اما المبدأ اللي عاجبني بصراحه
خدلك هولز وخليك فريش
الاخوان المسلمين لا اخوان و لا مسلمين
- بادئ الموضوع محمد سلام
- تاريخ البدء
بتسئل انت اسئلة ملهاش اجابات يا مصطفى :4: الله يرحمك يا شعراوى
ToXiC
▨| You're Next |▨
الواحد من يوم الإنتخابات و هو مكتئب
مش عارف أقول أيه و لا أعيد أيه !!!
حاسس إنى محبط .. حاسس إنى عجزت و الله
للأسف الشعب المصرى .. بيثبت يوم ورا التانى
إنه أغبى شعب فى الدنيا دى !!
أنا هتجنن و الله !!
كنت قلت كلمة زمان فى توبيك قديم :
" من المؤسف أننى سئ الظن بشعبنا هذا[FONT="]
.. لكن الأكثر آسفاً أننى دوماً أجدهم عند سوء ظنى بهم[FONT="] !! "
و للأسف طلعوا برضه عند سوء ظنى زى كل مرة !!
سعد زغلول قالها زمان // غطينى يا صفية .. مفيش فايدة !!
،،،،
بالنسبة لإعادة حمدين .. فا للأسف أنا سئ الظن فى إنه هيعيد
و للأسف أكتر .. مش هيخيبوا ظنى !!
،،،،
الله .. ما لنا سواه !!!
من الإخوان إلى شفيق .. يا قلبى لا تحزن !!
،،،،
كنت كتبت التويتات دى ..
[/FONT][/FONT]
اشرف منصور
.:. شاعر المنتدى .:.
فى البدايه احب ارحب بيكو جميعا واتمنى من الله ان يجعل الامر يسر وليس عسر اولا انا من مؤيدي شفيق
لان الوضع الراهن يحتاج الى الحكمه والعقل فلى ننساق الى الشعارات الهادفه الخادعه كلنا مسلمون كلنا
موحدون كلنا مواطنون حارصين على امن هذا الوطن والتقدم والرقى ولا سيما ان هناك من ادلى بفتوي تكفر
كل من ينتخب شفيق هل الدين قال ان حريه الرأي تكون اثم على صاحبها لا واللهى هذا افتراء فمثل هذة الظروف
فلابد ان تستفتى قلبك الكل هيقول دا من الفلول دا حرامى دا ودا يا اخوانى دول اربعه اعوام ان لم يفعل
شئ فيرحل والشعب يختار غيره ولكن ان لم يفعل شئ فكلنا سنعيش اربع اعوام فى سلام وليس انشقاق
وتخبط مع دول الغرب والدوله العبريه التى فى صراع مع حركه حماس التى هي جزء من جماعه الاخوان المسلمين
احنا لو انقتل منا الف او الفان من اجل قضيه سيموت منا الالاف وتشرد النساء والاطفال بدون ذنب بمجرد رعونه
وجهل سياسى نار احمد شفيق ارحم مائه مره من الاخوان المسلمين بصو وشوفو كلامهم وافعالهم المتناقضه
احمد شفيق هيرحل بعد اربع سنوات الاخوان لم ولن يرحلو مشمعنى ان احمد شفيق يبقى رئيس تبقى الثورة
فشلت الثورة غيرت حاكم طاغى مستبد وتجري محاكمته ومن معه الثورة احرقت الحزب الوطنى احنا كلنا كنا عايشين
تحت هذا الحكم المهم احنا اتغيرنا ولا لاء لسه بناخد رشاوى ولا لاء لسه عندنا محسوبيات لمصلحتنا الشخصيه ولا لاء
انتمئنا لبعض كمصريين وحبنا لبعض عشان مصالح متبادله ولا حب من غير اي قيود ومطامع بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا
مَا بِأَنْفُسِهِمْ صدق الله العظيم
لان الوضع الراهن يحتاج الى الحكمه والعقل فلى ننساق الى الشعارات الهادفه الخادعه كلنا مسلمون كلنا
موحدون كلنا مواطنون حارصين على امن هذا الوطن والتقدم والرقى ولا سيما ان هناك من ادلى بفتوي تكفر
كل من ينتخب شفيق هل الدين قال ان حريه الرأي تكون اثم على صاحبها لا واللهى هذا افتراء فمثل هذة الظروف
فلابد ان تستفتى قلبك الكل هيقول دا من الفلول دا حرامى دا ودا يا اخوانى دول اربعه اعوام ان لم يفعل
شئ فيرحل والشعب يختار غيره ولكن ان لم يفعل شئ فكلنا سنعيش اربع اعوام فى سلام وليس انشقاق
وتخبط مع دول الغرب والدوله العبريه التى فى صراع مع حركه حماس التى هي جزء من جماعه الاخوان المسلمين
احنا لو انقتل منا الف او الفان من اجل قضيه سيموت منا الالاف وتشرد النساء والاطفال بدون ذنب بمجرد رعونه
وجهل سياسى نار احمد شفيق ارحم مائه مره من الاخوان المسلمين بصو وشوفو كلامهم وافعالهم المتناقضه
احمد شفيق هيرحل بعد اربع سنوات الاخوان لم ولن يرحلو مشمعنى ان احمد شفيق يبقى رئيس تبقى الثورة
فشلت الثورة غيرت حاكم طاغى مستبد وتجري محاكمته ومن معه الثورة احرقت الحزب الوطنى احنا كلنا كنا عايشين
تحت هذا الحكم المهم احنا اتغيرنا ولا لاء لسه بناخد رشاوى ولا لاء لسه عندنا محسوبيات لمصلحتنا الشخصيه ولا لاء
انتمئنا لبعض كمصريين وحبنا لبعض عشان مصالح متبادله ولا حب من غير اي قيود ومطامع بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا
مَا بِأَنْفُسِهِمْ صدق الله العظيم
لكل واحد هينتخب الاستبن محمد مرسى لازم تعرف ؟- يعني المرشد هو رئيسك.... يجيلك رئيس بيبوس الأيادي
2- يعني رئيسك يبقى اختيار الاخوان الثاني وانت تختاره اختيارك الأول
3- يعني رئيسك ملوش لازمة ومش بيعمل حاجة غير لما بيرجع للمرشد
4- يعني الاخوان تمسك كل شبر في البلد و مصر تبقى زي أفغانستان و قندهار
5- يعني اللي باعوك في الميدان و البرلمان بكرة هيبيعوك في كل مكان
6- يعني واحد فاز بالتزوير و الرشوة الانتخابية ... أكيد ميعرفش ربنا ومش هيطبق شرع الله
7- يعني عشان يحقق مشروع النهضة بتاعه ده لازم يقعد 4 فترات انتخابية لحد 2028 عشان يبتدي يعمل زيادة 7 % اللي عملها أحمد نظيف نفسه في 2008
8- يعني قطر تاخد حق انتفاع قناة السويس 99 سنة ومحدش هيعارضه لأن الحكومة و الشعب من الاخوان
9- يعني كل حاجة في البلد هتبقى بالكوسة للاخوان و قرايبهم
10- يعني فتح حدودنا مع فلسطين و نزح الفلسطينيين إلى سيناء
11- يعني انتشار السلاح و انتشار الجماعات الاسلامية المتطرفة التي تعمل على تطبيق شرع الله ( في مفهومها ) بالحديد والنار
12- يعني يطلع واحد يقولك الديموقراطية حرام وكل من يخرج على الحاكم يتقتل
13- يعني نرجع لعصور الجهل والتخلف في كل نواحي الحياة
14- يعني الزواج المبكر للقاصرات و إهدار حق المرأة في كل نواحي الحياة
15- يعني عدم وجود رقابة على أي شئ في البلد... كلهم اخوان في بعضيهم
بالعربى المفتشر كدا من الاخر
و انت جبت الاخر يا سيموز فعلا كل حرف اتكتب صح يا رب الناس تعقل و تفهم الفخ اللى واقعين فيه منور يا صاحبى
ودا كاركاتير حلو عاجبنى
حسبى الله و نعم الوكيل فى كل اخوانى ظالم و مستبد و بيقولو حق الشهداء و افلام طيب اللى هما قتلوهم دول يعتبرو ايه من الكفار و لا من قريش !!!
تسلم يا صاحبى
المشكلة يا نور ان مش الشعب كله مش فاهم الاخوان على حقيقتهم محسسنى انهم منزلين برسالة الا و هى تطبيق الشريعة و هما اساسا بعيدين كل البعد عن هذا الناس يا نور مغيبة و معمولها غسيل مخ بشكل مستفز و سيبك من الغلابة مع انهم فئة لا يستهان بها و الاخوان بيلعبو على النقطة دى من عمل شوادر للسمك و اللحمة و الرز و الخضار و انابيب البوتجاز اقسم بالله العلى العظيم انا شفتها بعينى و كانت فى 6 اكتوبر عندنا ايام ما كانت الانبوبة برة بتتباع 40 جنيه هما كانو بيبعوها 15 جنيه و مكنش لوجه الله او علشان الناس الغلابة لا ده مخطط وضيع و انتهاز فرص و مصالح انتخابية مغرضة اللى عايز يعمل خير يا اهل الخير ميعملوش لهدف و لو عمله يبقى يستمر فى عمله على مدار السنة اشمعنى قبل الانتخابات يعنى هما عرفو ان الناس بقت غلابة و مش لاقين العيش قبل الانتخابات مكنوش شايفين المغلاة فى الاسعار فى كل حاجة فى الدنيا اقسم بالله حتى اذمة السولار هما كانو بيحلوها و بيقفو بيبعوه للعربيات و بيقولولهم علشان تعرفو الاخوان مش عايزين يعطلو مصالحكم و احنا اللى بنخاف عليكو و المشكلة الاكبر ان الشعب لا يقال عليه غير انه مش فاهم حاجة و انه فاكر انه بيعمل الصح بس ميعرفوش ان الاخوان ملهومش غير مصلحة الجماعة اولا و ارضاء كبيرهم اللى هو مرشدهم و اخر حاجة ممكن يفكرو فيها البلد و احوالها و شعبها يعنى احنا شلنا مبارك و حزبه الواطى علشان نجيب مبارك بس اكثر دهاء و حنكة و خبرة يتلذذ بمص دم الشعب باسم الدين شيلنا حزب واطى و جيبنالهم حزب اوطى لان القدام كانو كل همهم جمع الفلوس و ملهومش دعوة بحاجة بس الاخوان هيسرقو و ينهبو و يحطمو و يخربو عقول و يستبدو بالاراء و الكل هيكون مكيف عارفة ليه لان ده طبعهم انهم يشربوكى السم على انه عسل و يقنعك بكدة و اول ما تحسى بمرارة السم فى بوقك يكون مفعوله جاب معاكى للاخر و موتك بس زمان على الاكل كنا بنموت من الجوع بس عايشين بس المرحلة الجاية هنموت بكل الوسائل بس بطرق مقنعة وضيعة تنم عن افكارهم المستبدة و القهرية اللى عايشة جواهم 80 سنة
بالنسبة لحتة حمدين صباحى عارفة يا نور ان الاخوان فى قمة فرحتهم انهم نزلو ادام احمد شفيق عارفة ليه لان مخططهم و كلامهم هيكون اسهل لانه يقال عليه من الفلول فهيقدرو يضحكو على عقل الشباب اللى كارهين حسنى و اتباعه و مخططهم هينجح على عكس رعبهم القهرى لو كان اللى ادامهم حمدين لانه احسن الوحشين و معلهوش اى سمعة ممكن يستخدموها ضده و انه راجل طول عمره صاحب مبدا لم يتغير تبعا للموقف من ايام السادات مش هيلاقو كلام يشوهه بيه صورة حمدين و كان 99 % من الشعب اللى كاره دكتاتورية الاخوان المقنعة مش هيبصولهم اساسا هما مش فاهمين لحد دلوقتى ان الناس هتختار مرسى البارفان ليس لحبهم فيه او منهجه او نهضته المزيفة او شعارته الاسلامية الخادعة و لكن لخوفهم من عودة حسنى اخر و نظام قديم اخر يقمعهم و يستبد بحكمه
على العموم منورة يا بنورة :4:
حسبى الله و نعم الوكيل فيك و من مثلك و من على شاكلتك و على منهجك الشيعى حسبى الله و نعم الوكيل فى كل شخص يدعو اننا نجعل الشيعا منهجا و يسيب السنة حسبى الله و نعم الوكيل فيكو يا اخوان انفسكم و اخوان مصالحكم لا استطيع ان اقول غير ذلك
تسلم ايدك يا نور على الفيديو الجامد ده اللى نفسى كل شباب مصر فعلا تشوفه علشان تحكم على الاخوان المضللين
ماشى يا امل بس اوعى تغيرى المحطة منورة :4:
S_e_M_o
ربي كُن مَعي فَالكُل راحل
S_e_M_o
ربي كُن مَعي فَالكُل راحل
لا إخوان ولا مسلمون..! (1) … بقلم ياسر قشلق :كاتب فلسطيني
6 ديسمبر, 2011 |
يعلم الجميع أن خلط الدين بالسياسة كارثة المجتمعات الحديثة بلا منازع، لكن الإخوان المسلمون لا يعلمون ذلك
، فهم ببساطة لا ينتمون إلى الجميع بل إلى الجماعة، وللجماعة قانونٌ مختلف يحكمها، قانونٌ يشرعن لها عند الضرورات وما -أكثرها بأعرافها- أن تخرج عن إجماع هذا الجميع ومصالحه لتبيح لنفسها المحظورات حتى لو كانت من الكبائر التي تدّعي محاربتها.. كل ذلك ممكن طالما أمكنها تغليف مواقفها المتقلبة بجبّةٍ قصيرة ولحيةٍ وزبيبةٍ في الجبين!
بذرة الإخوان المسلمون في الوطن العربي زرعها حسن البنا في مصر، واستطاع بعد سنين قليلة من تأسيسها أن يرسي هيكليتها التي تسير عليها حتى اليوم: «قواعد شعبية محافظة حد التزمت، وقيادات سياسية براغماتية حد التناقض»، وأيّ تناقض؟! البنا تحالف مع الإنكليز ضد الملك فاروق، ثم تحالف مع الملك فاروق ضد الوزارة، وزارة النحاس باشا، ثم تحالف مع حزب الوفد ضد الجميع، ثم خرج عن تحالفه مع الوفد والتصق بجماعته لاستبعاد الوفد اسمه من قائمة مرشحي الانتخابات، ثم تحالف مع نفسه ضد جماعته ووصفهم في بيانٍ شهير له بقوله: «هؤلاء لا إخوان ولا مسلمون»، قيل، والعهدة على نظرية المؤامرة في هذا، إن الجماعة تحالفت أخيراً ضده وقتلته في ليلةٍ ليلاء لا فيها خَفر ولا فيها قمر..! طبعاً كانت هذه التحالفات والخصومات تسير جنباً إلى جنب مع عنفٍ ودمار لم تجد الجماعة حرجاً في استخدامه كلما واجهت عائقاً يحول بينها وبين الوصول إلى غاياتها، وبالتأكيد كان ذلك على الدوام تحت ذريعة «إعلاء كلمة الله على الأرض»!!
انتشرت ثمار الإخوان المسلمون التي زرعها البنا في مصر كالنار في هشيم وطنٍ عربيٍّ منكسر ومحبط من أنظمته العربية الوليدة التي حاولت لبس لبوس العلمانية لمغازلة الغرب، وسارت الجماعات الجديدة على هدي البنا في سياسته البراغماتية العنيفة، وتحوّلت هذه الجماعات بالتقادم إلى ما عرف لاحقاً بـ«المعارضات التقليدية» للأنظمة العربية، كانت هذه المعارضات طبعاً الأكثر تنظيماً والأكثر تمويلاً -وهذا لا يعود إلى متانة فكرها بقدر ما يعود إلى انعدام شعبية منافسيها من ليبراليين وشيوعيين في أوساطٍ عربية رأت في الدين مخلصها الوحيد- ورغم هذا ورغم خلو الساحة لها وحدها تقريباً من أي منافسٍ قادرٍ على إزاحتها إلا أنها بقيت معارضات سلبية جوفاء، بقيت تنتظر فعلاً من الأنظمة العربية حتى تقوم برد فعلٍ مخالفٍ دون أي مضمون إيجابي ودون أن تستطيع ولو مرة واحدة إيجاد حلٍ موضوعيٍّ لواقعٍ بائس يزداد تردّياً يوماً بعد يوم في ظل دكتاتوريات عربية يتعاظم فسادها باستمرار، وكنتيجةٍ أخيرة لكل هذا وبدل أن تأخذ جماعات الإخوان دور المعارضات الفعّالة تحولت، بقصدٍ منها غالباً، إلى هياكل تتشابه والأنظمة العربية التي تدّعي معارضتها، في حين لم تتوان هذه الأنظمة عن استخدامها، وغيرها من الجماعات الإسلامية، كـ«فزّاعات تطرف وفوضى» لإبعاد طيور التغيير عنها سواء أكانت هذه الطيور محليةً مدجّنة أم مهاجرةً من الغرب، الغرب الذي انطلت عليه فعلاً هذه الحيلة فاعتقد أن هذه الفزاعات «حيةً تسعى» ليتحاشى بالمحصلة النهائية حتى التفكير باحتمال وجود بدلاء لأي نظامٍ ديكتاتوري يعيث إفساداً بالخلق والخليقة. ويمكن تلخيص الحال الذي انتهى إليه الواقع العربي قبيل اشتعال ما يعرف بـ«ثورات الربيع العربي» بما جاء في خطاب وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس في القاهرة أيام حكم المتنحي حسني مبارك: «كُفُّوا –تقصد الأنظمة العربية- عن محاولة إقناعنا بأن هذا الإصلاح سيسقط الحكم في أيدي قوى إسلامية وقومية متشددة. ستون سنة ونحن نعفيكم من الديمقراطية في سبيل الحفاظ على الاستقرار, فكانت النتيجة أن غابت الديمقراطية ولم يحضر الاستقرار»!!
اليوم؛ تعود جماعات الإخوان المسلمين للظهور وقد وجدت لنفسها مكاناً في قطار الثورات العربية، تعود رافعةً شعاراتها القديمة ذاتها: «الإسلام هو الحل»، تطالب الجميع بتصديق أنها مؤمنة بهذه الشعارات، رغم أنها إما لا تعي أو لا تعني ما تقول، فأبسط ممارساتها على أرض الواقع لا تشير حقاً هذه المرة أنها معنية بـ«إعلاء كلمة الله على الأرض» بقدر ما هي معنية بالوصول إلى «سدة الحكم» وهو منتهاها المنشود.
في مصر –مثلاً- ركب الإخوان موجة الثورة في اليوم الثالث أو الرابع من انطلاقتها، ولو أنهم لم يدركوا أنها موجة جارفة للنظام لما وجدتهم في ميدان التحرير بل لوجدت شيوخهم يحدثون الشباب عن الهاوية التي سيسقطون بها في حال خروجهم بالمظاهرات المطالبة بإسقاط مبارك. شكّلوا حزباً جديداً لهم «حزب الحرية والعدالة» ضم عدداً من الأقباط ليبزّوا الغرب أنهم يرضون بالتعددية وفبركوا مسرحيةً سخيفة عن رفضهم تقديم مرشحٍ للرئاسة ليقدموا مرشحاً «الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح» يستهين على الملأ بقرارهم بفصله عنهم في حال أصر على ترشيح نفسه، إنهم يحاولون الآن إحاطة الثورة من كافة الثغور تحسباً لأي طارئٍ لا يوصلهم إلى حكم مصر. ومن إحاطاتهم للثورة تحالفهم المكشوف مع المجلس العسكري في صفقة لم تعد تخفى على أحد وهي تنازلهم عن الرئاسة مقابل فوزهم بأغلبية أعضاء البرلمان لتشكيل الحكومة المصرية المقبلة، طبعاً تنازلهم عن الرئاسة مؤقت ويمكن الالتفاف على هذا التنازل بأقرب فرصة مواتية عبر أبو الفتوح أو سواه.
الطريف حقاً أن إخوان مصر لا زالوا يسيرون على نهجهم القديم ذاته من ناحية المعارضة السلبية، لم يدركوا حقاً حجم التغيير الحاصل، وأنهم حين يرفعون شعارهم القديم: «الحركة لا تريد..» فإنهم يرفعونها بوجه «الشعب الذي يريد..» وليس بوجه نظام مبارك، وهذا التعارض بينها وبين الشعب هو الدليل القاطع على الخواء الفكري والتنظيمي للجماعة أمام حيوية وديناميكية الثورة المصرية التي لا بد وأن تضع في النهاية حداً لتحالفات الجماعة مع العسكر التي أثمرت الانتخابات البرلمانية حيث أكد فوزهم بجولتها الأولى براعتهم في عقد التحالفات والصفقات، إنها تحالفات وبراغماتية البنا نفسها، البنا الذي وصف جماعته بأنهم: «لا إخوان ولا مسلمون»!
بعيداً عن إخوان مصر، حال الثورة التونسية مع «إخوان تونس» ليس أفضل حالاً من مثيلتها المصرية فالمرجعية نفسها متجسدةً بحسن البنا وعرّابه السيد قطب، فالغنوشي، رئيس حزب النهضة التونسي توأمة تيار الإخوان المسلمون، الذي يعتبر أن «الخلافة السلطانية كانت النموذج الرائع الذي ذبحه النموذج الغربي» لا يجد ضيراً في مغازلة هذا النموذج عبر التأكيد أن تقديم الخمور في تونس وخروج المرأة بلباس البحر حرية شخصية لن يعارضها مستقبلاً!
وحتى في سورية ما إن بدأت الاحتجاجات حتى بدأت قيادات الإخوان المرفهة ببريطانيا بالتقاطر لإجراء مقابلات في التلفزيون الصهيوني لضمان مباركة الكيان لهم واعتبارهم بديلاً معتدلاً يمكن التوصل معه إلى صيغةٍ تشبه الصيغة التركية!!
إن الأحداث التي عمت الوطن العربي كانت ضد واقعٍ بائس، واقعٌ لم تكن جماعات الإخوان بعيدةً عنه إن لم تكن شريكةً فيه بالفعل، وهي وإن كانت تتلطى بظلال المعارضة فإنه لا يمكن لأحد تجاهل أن «الأنظمة تنتج معارضات تشبهها»، وهذا الشبيه لو تسنى له فعلياً الوصول إلى الحكم سواء في مصر أو تونس فإنه سيعيد إنتاج المرحلة التي سبقته بقالبٍ جديد ولكن بالمضمون المتردي ذاته، فهل خرجت الشعوب العربية من بيوت الأنظمة المتهاوية لتدخل «بيت طاعة» الإخوان المسلمين؟ وهل ستسمح ثوراتهم بأن تكون مطيةً صاغرة لبراغماتية الجماعة وتحالفاتها؟ أم أنها ستكون ثورات حقيقية ضد كل الواقع القديم وما احتواه؟
في اعتقادي الإجابة موجودة إما عند المصريين أنفسهم كون ثورتهم هي «ترمومتر» الثورات العربية، أو عند حسن البنا الذي أخبر أن الجماعة ليسوا بالإخوان ولا بالمسلمين لكنه تجاهل إخبار العرب والمسلمين من تكون هذه الجماعة حقاً..؟!
وللحديث بقية عن مصلحة الغرب الحقيقية في وصول حكم الإسلاميين إلى الحكم..
6 ديسمبر, 2011 |
يعلم الجميع أن خلط الدين بالسياسة كارثة المجتمعات الحديثة بلا منازع، لكن الإخوان المسلمون لا يعلمون ذلك
، فهم ببساطة لا ينتمون إلى الجميع بل إلى الجماعة، وللجماعة قانونٌ مختلف يحكمها، قانونٌ يشرعن لها عند الضرورات وما -أكثرها بأعرافها- أن تخرج عن إجماع هذا الجميع ومصالحه لتبيح لنفسها المحظورات حتى لو كانت من الكبائر التي تدّعي محاربتها.. كل ذلك ممكن طالما أمكنها تغليف مواقفها المتقلبة بجبّةٍ قصيرة ولحيةٍ وزبيبةٍ في الجبين!بذرة الإخوان المسلمون في الوطن العربي زرعها حسن البنا في مصر، واستطاع بعد سنين قليلة من تأسيسها أن يرسي هيكليتها التي تسير عليها حتى اليوم: «قواعد شعبية محافظة حد التزمت، وقيادات سياسية براغماتية حد التناقض»، وأيّ تناقض؟! البنا تحالف مع الإنكليز ضد الملك فاروق، ثم تحالف مع الملك فاروق ضد الوزارة، وزارة النحاس باشا، ثم تحالف مع حزب الوفد ضد الجميع، ثم خرج عن تحالفه مع الوفد والتصق بجماعته لاستبعاد الوفد اسمه من قائمة مرشحي الانتخابات، ثم تحالف مع نفسه ضد جماعته ووصفهم في بيانٍ شهير له بقوله: «هؤلاء لا إخوان ولا مسلمون»، قيل، والعهدة على نظرية المؤامرة في هذا، إن الجماعة تحالفت أخيراً ضده وقتلته في ليلةٍ ليلاء لا فيها خَفر ولا فيها قمر..! طبعاً كانت هذه التحالفات والخصومات تسير جنباً إلى جنب مع عنفٍ ودمار لم تجد الجماعة حرجاً في استخدامه كلما واجهت عائقاً يحول بينها وبين الوصول إلى غاياتها، وبالتأكيد كان ذلك على الدوام تحت ذريعة «إعلاء كلمة الله على الأرض»!!
انتشرت ثمار الإخوان المسلمون التي زرعها البنا في مصر كالنار في هشيم وطنٍ عربيٍّ منكسر ومحبط من أنظمته العربية الوليدة التي حاولت لبس لبوس العلمانية لمغازلة الغرب، وسارت الجماعات الجديدة على هدي البنا في سياسته البراغماتية العنيفة، وتحوّلت هذه الجماعات بالتقادم إلى ما عرف لاحقاً بـ«المعارضات التقليدية» للأنظمة العربية، كانت هذه المعارضات طبعاً الأكثر تنظيماً والأكثر تمويلاً -وهذا لا يعود إلى متانة فكرها بقدر ما يعود إلى انعدام شعبية منافسيها من ليبراليين وشيوعيين في أوساطٍ عربية رأت في الدين مخلصها الوحيد- ورغم هذا ورغم خلو الساحة لها وحدها تقريباً من أي منافسٍ قادرٍ على إزاحتها إلا أنها بقيت معارضات سلبية جوفاء، بقيت تنتظر فعلاً من الأنظمة العربية حتى تقوم برد فعلٍ مخالفٍ دون أي مضمون إيجابي ودون أن تستطيع ولو مرة واحدة إيجاد حلٍ موضوعيٍّ لواقعٍ بائس يزداد تردّياً يوماً بعد يوم في ظل دكتاتوريات عربية يتعاظم فسادها باستمرار، وكنتيجةٍ أخيرة لكل هذا وبدل أن تأخذ جماعات الإخوان دور المعارضات الفعّالة تحولت، بقصدٍ منها غالباً، إلى هياكل تتشابه والأنظمة العربية التي تدّعي معارضتها، في حين لم تتوان هذه الأنظمة عن استخدامها، وغيرها من الجماعات الإسلامية، كـ«فزّاعات تطرف وفوضى» لإبعاد طيور التغيير عنها سواء أكانت هذه الطيور محليةً مدجّنة أم مهاجرةً من الغرب، الغرب الذي انطلت عليه فعلاً هذه الحيلة فاعتقد أن هذه الفزاعات «حيةً تسعى» ليتحاشى بالمحصلة النهائية حتى التفكير باحتمال وجود بدلاء لأي نظامٍ ديكتاتوري يعيث إفساداً بالخلق والخليقة. ويمكن تلخيص الحال الذي انتهى إليه الواقع العربي قبيل اشتعال ما يعرف بـ«ثورات الربيع العربي» بما جاء في خطاب وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس في القاهرة أيام حكم المتنحي حسني مبارك: «كُفُّوا –تقصد الأنظمة العربية- عن محاولة إقناعنا بأن هذا الإصلاح سيسقط الحكم في أيدي قوى إسلامية وقومية متشددة. ستون سنة ونحن نعفيكم من الديمقراطية في سبيل الحفاظ على الاستقرار, فكانت النتيجة أن غابت الديمقراطية ولم يحضر الاستقرار»!!
اليوم؛ تعود جماعات الإخوان المسلمين للظهور وقد وجدت لنفسها مكاناً في قطار الثورات العربية، تعود رافعةً شعاراتها القديمة ذاتها: «الإسلام هو الحل»، تطالب الجميع بتصديق أنها مؤمنة بهذه الشعارات، رغم أنها إما لا تعي أو لا تعني ما تقول، فأبسط ممارساتها على أرض الواقع لا تشير حقاً هذه المرة أنها معنية بـ«إعلاء كلمة الله على الأرض» بقدر ما هي معنية بالوصول إلى «سدة الحكم» وهو منتهاها المنشود.
في مصر –مثلاً- ركب الإخوان موجة الثورة في اليوم الثالث أو الرابع من انطلاقتها، ولو أنهم لم يدركوا أنها موجة جارفة للنظام لما وجدتهم في ميدان التحرير بل لوجدت شيوخهم يحدثون الشباب عن الهاوية التي سيسقطون بها في حال خروجهم بالمظاهرات المطالبة بإسقاط مبارك. شكّلوا حزباً جديداً لهم «حزب الحرية والعدالة» ضم عدداً من الأقباط ليبزّوا الغرب أنهم يرضون بالتعددية وفبركوا مسرحيةً سخيفة عن رفضهم تقديم مرشحٍ للرئاسة ليقدموا مرشحاً «الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح» يستهين على الملأ بقرارهم بفصله عنهم في حال أصر على ترشيح نفسه، إنهم يحاولون الآن إحاطة الثورة من كافة الثغور تحسباً لأي طارئٍ لا يوصلهم إلى حكم مصر. ومن إحاطاتهم للثورة تحالفهم المكشوف مع المجلس العسكري في صفقة لم تعد تخفى على أحد وهي تنازلهم عن الرئاسة مقابل فوزهم بأغلبية أعضاء البرلمان لتشكيل الحكومة المصرية المقبلة، طبعاً تنازلهم عن الرئاسة مؤقت ويمكن الالتفاف على هذا التنازل بأقرب فرصة مواتية عبر أبو الفتوح أو سواه.
الطريف حقاً أن إخوان مصر لا زالوا يسيرون على نهجهم القديم ذاته من ناحية المعارضة السلبية، لم يدركوا حقاً حجم التغيير الحاصل، وأنهم حين يرفعون شعارهم القديم: «الحركة لا تريد..» فإنهم يرفعونها بوجه «الشعب الذي يريد..» وليس بوجه نظام مبارك، وهذا التعارض بينها وبين الشعب هو الدليل القاطع على الخواء الفكري والتنظيمي للجماعة أمام حيوية وديناميكية الثورة المصرية التي لا بد وأن تضع في النهاية حداً لتحالفات الجماعة مع العسكر التي أثمرت الانتخابات البرلمانية حيث أكد فوزهم بجولتها الأولى براعتهم في عقد التحالفات والصفقات، إنها تحالفات وبراغماتية البنا نفسها، البنا الذي وصف جماعته بأنهم: «لا إخوان ولا مسلمون»!
بعيداً عن إخوان مصر، حال الثورة التونسية مع «إخوان تونس» ليس أفضل حالاً من مثيلتها المصرية فالمرجعية نفسها متجسدةً بحسن البنا وعرّابه السيد قطب، فالغنوشي، رئيس حزب النهضة التونسي توأمة تيار الإخوان المسلمون، الذي يعتبر أن «الخلافة السلطانية كانت النموذج الرائع الذي ذبحه النموذج الغربي» لا يجد ضيراً في مغازلة هذا النموذج عبر التأكيد أن تقديم الخمور في تونس وخروج المرأة بلباس البحر حرية شخصية لن يعارضها مستقبلاً!
وحتى في سورية ما إن بدأت الاحتجاجات حتى بدأت قيادات الإخوان المرفهة ببريطانيا بالتقاطر لإجراء مقابلات في التلفزيون الصهيوني لضمان مباركة الكيان لهم واعتبارهم بديلاً معتدلاً يمكن التوصل معه إلى صيغةٍ تشبه الصيغة التركية!!
إن الأحداث التي عمت الوطن العربي كانت ضد واقعٍ بائس، واقعٌ لم تكن جماعات الإخوان بعيدةً عنه إن لم تكن شريكةً فيه بالفعل، وهي وإن كانت تتلطى بظلال المعارضة فإنه لا يمكن لأحد تجاهل أن «الأنظمة تنتج معارضات تشبهها»، وهذا الشبيه لو تسنى له فعلياً الوصول إلى الحكم سواء في مصر أو تونس فإنه سيعيد إنتاج المرحلة التي سبقته بقالبٍ جديد ولكن بالمضمون المتردي ذاته، فهل خرجت الشعوب العربية من بيوت الأنظمة المتهاوية لتدخل «بيت طاعة» الإخوان المسلمين؟ وهل ستسمح ثوراتهم بأن تكون مطيةً صاغرة لبراغماتية الجماعة وتحالفاتها؟ أم أنها ستكون ثورات حقيقية ضد كل الواقع القديم وما احتواه؟
في اعتقادي الإجابة موجودة إما عند المصريين أنفسهم كون ثورتهم هي «ترمومتر» الثورات العربية، أو عند حسن البنا الذي أخبر أن الجماعة ليسوا بالإخوان ولا بالمسلمين لكنه تجاهل إخبار العرب والمسلمين من تكون هذه الجماعة حقاً..؟!
وللحديث بقية عن مصلحة الغرب الحقيقية في وصول حكم الإسلاميين إلى الحكم..
AnA Sara
آنـآ ألآسطـورهـ :D
انا همشششششششى مع التوبيك واحده واحده
افهم من التوبيك دا انكم من مؤيدين شفيق ؟؟
تب لو مش مأيدينو ياترى التوبيك دا ليه هدف تااااااانى ؟؟
اولا انا موش اخواااااااان ولا منهم وبسمع عنهم حاجه بتدايقنى كتيرررر
مشكلتنااااا الوووقتى مش مع الاخواااااااان عارفين مشكلتناااا الحقيقيه
ايه اننااا ورا نااااااس متلونين وعاوزيين يقضوا على مصرررر
عارفين دا كمان هيجى ازاى بتفكيرنا احنااااااا وجهلنا السيااسى
والاغلبيه الصاااامته اللى هتقدم مصر على طبق من دهب للفلووووووول
موش محتااااجه اتكلم عن شفيق ولا عن ايديييييييه الملطخه بدم الشهداء
اللى احنا نسيناااهم كل واحد فينا بيتكلم عن مصلحتو وبينساااااق ورا كلام عبيط
احنااااااا اتلعب بينا لعبببه كبيررررررررررررررررررررره اوووووووووووووى وحطونااااااا ف مأأأزق
ولازم نتحد ونبقاااااااا ايد وداااا ليييه عشاااااان نخرج من الازمه اللى احنا فيهااااا
قدامناااااا مررررسى وشفيق لازم نختااااااار مينفعشششش اننا نبطل صوتنااااا
او اننا نختار شفيق او حتى انناا ننسااااااااااق ورا مرشح معييين ونفضل نقول ياريت
هنعمل اييييه مضطرييين والمضطر يركب الصعب لازززززم نفكر شوووووووويه
لازم نفكر بعقلنا اكتر من كيداااااااا
ملخص كلامى اننا سمعنااا عن الاخوان كتيرررررررر
لكن صوتنا مينفعش يكون لشفيق
اللى يشوف التوبيك دااااااا ممكن يتأثر بالل الكلام دا
وصوتو يروح لشفيق وساعتهاااااا اتحملو بقا مسؤليه دم الشهدا الشباب
اللى ماتو عشان احنا نوصل للى احناا فيييييييييييه احنا موش مختارين
الاخوان لسوااااد عيووونهم لكن هنعمل ايه منهم لله اللى وصلونااااا لدا
وان شاء الله هتكون اخر فرصه ليهم وهيثبتوا عكس الكلام اللى اتقالل
ياااريت نفكر شووووويه ف مصررررررررر بالعقل صحى ضميررررك
واللى هيقولهوووولك اعملوووووووو
وافتكروا ان اللى ربنا كااتبه هيكووووووووون
افهم من التوبيك دا انكم من مؤيدين شفيق ؟؟
تب لو مش مأيدينو ياترى التوبيك دا ليه هدف تااااااانى ؟؟
اولا انا موش اخواااااااان ولا منهم وبسمع عنهم حاجه بتدايقنى كتيرررر
مشكلتنااااا الوووقتى مش مع الاخواااااااان عارفين مشكلتناااا الحقيقيه
ايه اننااا ورا نااااااس متلونين وعاوزيين يقضوا على مصرررر
عارفين دا كمان هيجى ازاى بتفكيرنا احنااااااا وجهلنا السيااسى
والاغلبيه الصاااامته اللى هتقدم مصر على طبق من دهب للفلووووووول
موش محتااااجه اتكلم عن شفيق ولا عن ايديييييييه الملطخه بدم الشهداء
اللى احنا نسيناااهم كل واحد فينا بيتكلم عن مصلحتو وبينساااااق ورا كلام عبيط
عاوزين االاول نعرف ان خلافنااااا مع الاخواااااان سياسسسسى ومع الفلول (شفيق) جنآئى
احنااااااا اتلعب بينا لعبببه كبيررررررررررررررررررررره اوووووووووووووى وحطونااااااا ف مأأأزق
ولازم نتحد ونبقاااااااا ايد وداااا ليييه عشاااااان نخرج من الازمه اللى احنا فيهااااا
قدامناااااا مررررسى وشفيق لازم نختااااااار مينفعشششش اننا نبطل صوتنااااا
او اننا نختار شفيق او حتى انناا ننسااااااااااق ورا مرشح معييين ونفضل نقول ياريت
هنعمل اييييه مضطرييين والمضطر يركب الصعب لازززززم نفكر شوووووووويه
لازم نفكر بعقلنا اكتر من كيداااااااا
ملخص كلامى اننا سمعنااا عن الاخوان كتيرررررررر
لكن صوتنا مينفعش يكون لشفيق
اللى يشوف التوبيك دااااااا ممكن يتأثر بالل الكلام دا
وصوتو يروح لشفيق وساعتهاااااا اتحملو بقا مسؤليه دم الشهدا الشباب
اللى ماتو عشان احنا نوصل للى احناا فيييييييييييه احنا موش مختارين
الاخوان لسوااااد عيووونهم لكن هنعمل ايه منهم لله اللى وصلونااااا لدا
وان شاء الله هتكون اخر فرصه ليهم وهيثبتوا عكس الكلام اللى اتقالل
ياااريت نفكر شووووويه ف مصررررررررر بالعقل صحى ضميررررك
واللى هيقولهوووولك اعملوووووووو
وافتكروا ان اللى ربنا كااتبه هيكووووووووون
مصطفى ابراهيم
:: مشرف القسم الادبى ::
تقدر تقولى اننا مؤيدين له فى جولة الاعاده ضد مرسى أو لعى أقل
تقدير هنبطل صوتنا ومش هنديه للأخوان أم عن اسم التوبيك فدها أشهر
مقال كتبه المرشد الاول ومؤسس جماعة الاخوان
أم عن هدف التوبيك فواضح جدااا
ضد مرشح الاخوان وضد ان الاخوان يوصلوا للرئاسه
جميل جدااااا الكلااام ومش معترض عليه بس تفتكرى ازاى هنقدمها للفلول
مجاش الشعب ومجلس الشورى والنقابات والاحزاب دها اكبر ضمان ان مصر عمرها
ماحد هيوصل للحكم ويقعد 100 سنه انما ان فصيل واحد يحتكر كل شئ
فصيل عمره ما صدق فى وعده ولا عهده
فصيل يسعى للحكم فقط لا غير
فصيل يكفر كل من يعارضه
فصيل يسب ويشتم كل من وقف ضده
فصيل لايهمه الحكم بالشرع بل مصلحتهم
مش هجيب فيديوهات ولا مقالات انتى تقدرى تتابع حوارتهم
هم منتشرين فى كل مكان فى التلفزيون واسمع كلماتهم ومدى التنناقض
والخداع وانتى تعرفى كل حاجه منهم هما
لا حضرتك احنا خلافنا مع الاخوان اكبر من دها بكتير وكلاامك مظبوط 100%
أهم نقطه فى كلاام حضرتك الشــــهـــــــــداء
يا ترى الناس دى ماتت عشان الاخوان تمسك الحكم
ياترى الناس دى ضحت بنفسها عشان كده وخرجوا على نظام
مبارك عشان كده
الشهداء ضحوا بحياتهم عشان 3 أشياء
عيش ____ حريه ______ عداله اجتماعيه
مين يقدر يحققهم احنا دم الناس دى يبقى فى رقبتنا لو محققناش اهدافهم
السؤال الحقيقى الاخوان هيحققوا اهدافهم؟
طبعا لا بالعكس كمان أيام مجلس الشعب بعد م الشعب وثق فيهم
ووصلهم ايه الى حصل خانوا كل عهودهم وكل وعودهم وسعوا بكل قوه
لالغاء اى حريه وكل من تكلم معهم او نصحهم قالوا الشعب اختارنا تلك الديمقراطيه
كل شئ حد يناقشهم فيهم يقول الشعب اختار والصناديق حكمت بيننا
دلوقتى فى الوقت الى احنا فيه
الاخوان مش بيتكلموا عن مرشحهم ولا برنامجهم ولا اى شئ
انما يسيبون ويلعنون ويفرضون الاقلاام والصفحات للعن أحمد شفيق
دى اخلاق ناس المفروض شعارهم الاسلام هو الحل
دى اخلاق الاسلاام
حضرتك الاخوان كل يوم بيثبتوا وبيأكدوا الكلاام الى بتقال عليهم
ده كفايه الى حصل هنا فى المنتدى دها أكبر دليل على شخصياتهم
ونفاقهم ولغاية دلوقتى مستمرين مع احترامى لوجهة نظرك أنا شايف انك لااازم
تعيدى التفكير وشوفى التوبيك مره واتنين وشوفى توبيكات التانيه وقارنى وشوفى
مين الى بيكدب ومين الى بيقول الحق وحكم عقلك واختارى
وزى ما حضرتك قولتى الى ربنا كاتبه هيكون
مصطفى ابراهيم
:: مشرف القسم الادبى ::
ما زال هناك وقت من الممكن الحكم بدستورية قانون العزل عندها سيعود حمدين
ثانية وسيذهب شفيق ومنتظرين الحكم
ثانية وسيذهب شفيق ومنتظرين الحكم
مصطفى ابراهيم
:: مشرف القسم الادبى ::
فيديو للدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح طبعا قبل نتيجة الانتخابات
ده فيه الافاده كامله
http://www.youtube.com/watch?v=VEuq4DpFCWo
والاهم من كل دها شوف الاجابه على الاسئله بصراحه وافيه
جداااا جدااا جدااااااااااااااااااا
ده فيه الافاده كامله
http://www.youtube.com/watch?v=VEuq4DpFCWo
والاهم من كل دها شوف الاجابه على الاسئله بصراحه وافيه
جداااا جدااا جدااااااااااااااااااا
مصطفى ابراهيم
:: مشرف القسم الادبى ::
http://www.youtube.com/watch?v=okvUKQFWxOc
أم دها بقى أحسن وأحسن اسمع وشوف كل يوم براى وقرار
ويدعون انهم شيوخ بس الهتاف ركز فيه قوووووى
سبحان مغير الاحوال قبل ترشح محمد مرسى وبعده
أم دها بقى أحسن وأحسن اسمع وشوف كل يوم براى وقرار
ويدعون انهم شيوخ بس الهتاف ركز فيه قوووووى
سبحان مغير الاحوال قبل ترشح محمد مرسى وبعده
مصطفى ابراهيم
:: مشرف القسم الادبى ::
كتب الاعلاامى أحمد المسلمانى رأى جميل جداااااااااااااااااااا
أتعجب جدا عندما يطالب الاخوان المصريون
بأختيار محمد مرسى رغبه أولى
..... رغم أن الاخوان انفسهم اختاروه رغبه ثانيه
أتعجب جدا عندما يطالب الاخوان المصريون
بأختيار محمد مرسى رغبه أولى
..... رغم أن الاخوان انفسهم اختاروه رغبه ثانيه